1 “مقاعد للحب” في حافلات كوبنهاغن الأربعاء مايو 12, 2010 12:44 am
Abody Alyazedi
المـديـر العـــام
“مقاعد للحب” في حافلات
كوبنهاغن
نظرا الى انه لا يمكن
توقع ما قد يحصل ولاسيما امكان
الوقوع في الحب من النظرة الاولى في
حافلة، عمدت شركة نقل
مشترك دنماركية الى تجهيز باصاتها في كوبنهاغن
بمقاعد خصصت
للركاب الراغبين في الانخراط في حديث والذهاب ابعد من ذلك
في
حال حصل تناغم.
على هذا النحو قامت شركة
“اريفا” بتغليف مقعدين محاذيين
بالاحمر وتدوين كلمة “كايرليغيدسايدي”
اي (مقعد الحب)
عليهما في كل حافلاتها وعددها 103 التي
تجوب
مسارات خمسة في العاصمة الدنماركية، على ما قال متحدث
باسمها يدعى
مارتن ويكس لوكالة فرانس برس.
وروى
ان “بعض السائقين لاحظوا بعض الفتيات يضعن ابتسامة
على محياهن وهن
يجلسن في هذه المقاعد” على امل الحصول على
رفقة ممتعة خلال مدة الرحلة.
واضاف
“لا يسعنا ضمان ان يلتقي المرء بالشخص المثالي الذي
يبحث عنه. غير
اننا نوفر للناس فرصة تبادل اطراف الحديث
والابتسام اكثر من العادة
فحسب وربما الفوز بقلب احدهم”.
لاقت
الخطوة التي تستمر اسبوعين مبدئيا، استحسان الركاب في
الاجمال وفق بعض
سائقي الباصات على ما قال ويكس.
وبحسب
ويكس ايضا لا تنحصر الفكرة بمجرد الوقوع في الغرام
ذلك انها تهدف الى
“استقطاب عدد اكبر من الركاب الى
حافلاتنا واقناع اصحاب السيارات
الوحيدين بترك سياراتهم في
المرآب واختيار وسائل النقل المشترك علهم
ينالون فرصة
ايجاد السعادة”.
كوبنهاغن
نظرا الى انه لا يمكن
توقع ما قد يحصل ولاسيما امكان
الوقوع في الحب من النظرة الاولى في
حافلة، عمدت شركة نقل
مشترك دنماركية الى تجهيز باصاتها في كوبنهاغن
بمقاعد خصصت
للركاب الراغبين في الانخراط في حديث والذهاب ابعد من ذلك
في
حال حصل تناغم.
على هذا النحو قامت شركة
“اريفا” بتغليف مقعدين محاذيين
بالاحمر وتدوين كلمة “كايرليغيدسايدي”
اي (مقعد الحب)
عليهما في كل حافلاتها وعددها 103 التي
تجوب
مسارات خمسة في العاصمة الدنماركية، على ما قال متحدث
باسمها يدعى
مارتن ويكس لوكالة فرانس برس.
وروى
ان “بعض السائقين لاحظوا بعض الفتيات يضعن ابتسامة
على محياهن وهن
يجلسن في هذه المقاعد” على امل الحصول على
رفقة ممتعة خلال مدة الرحلة.
واضاف
“لا يسعنا ضمان ان يلتقي المرء بالشخص المثالي الذي
يبحث عنه. غير
اننا نوفر للناس فرصة تبادل اطراف الحديث
والابتسام اكثر من العادة
فحسب وربما الفوز بقلب احدهم”.
لاقت
الخطوة التي تستمر اسبوعين مبدئيا، استحسان الركاب في
الاجمال وفق بعض
سائقي الباصات على ما قال ويكس.
وبحسب
ويكس ايضا لا تنحصر الفكرة بمجرد الوقوع في الغرام
ذلك انها تهدف الى
“استقطاب عدد اكبر من الركاب الى
حافلاتنا واقناع اصحاب السيارات
الوحيدين بترك سياراتهم في
المرآب واختيار وسائل النقل المشترك علهم
ينالون فرصة
ايجاد السعادة”.